إنه الأب الذي يستيقظ في الليل
لطمأنة الطفل.
إنه الزهرة التي في إناءها
يخلق ماء عطشه.
إنه لأمر أبعد من قول نعم
وهذا يعني أنني في انتظارك.
إنه الأرق الذي يرحب بالليل
بدون شبهات اليوم.
هذا هو ترتيب الكناية
تحت مظلة النسيان.
إنه الظل الذي تلقيه الذكريات
في يوم صيفي صافٍ.
إنها فرحة العنق والرقبة
صمت اللقاء.
إنه يسافر إلى الخارج
عندما يتطابق كل شيء مع الحظيرة.
إنه يجلس على كرسي
يتجول في الأماكن العامة.
إنه الزواج من القنب والفأر
في راحة يده.
إنها تقفز في الماء
متى تمر الرؤية.
إنها العجلة التي تدور
عندما تتشقق النواة.
إنها الأغنية التي ترتفع
مثل اللهب في الموقد.
إنها الورقة المجعدة
أن السلة ترحب دون ندم.
إنها قطرة الماء
التي تتعرج على الزجاج الضبابي.
هو الاستماع إلى كلام الآخر
دون أن ترفرف بجناحيها.
إنه أن يكون صامتا
عندما ينمو اضطراب التبادل.
إنها تحمي الكلمة الصغيرة من لا شيء على الإطلاق
من يخرج يرتجف من يعرف أين.
إنه يقطف التفاح
دون أن يجبروا على ذلك.
إنه يمشي بشكل مستقيم
تجاه عاصفة الجهل.
إنها تعيد تتبع خطواتك
عندما لا يكون هناك ما تراه.
إنه يمد يده
لتلقي حبر الكتابة.
573
La présence à ce qui s'advient