في الأعشاب العطرية بالقرب من المصدر قطعة غامضة من الجدار نظرة من الخارج يرى القط الأسود ظل النفوس بطلان التمييز تضارب العالم وقف التدفق الشعري مظهر من مظاهر الترحيب في صمت التأمل حيث أعلى غصن الشجرة العظيمة طقطقة في الريح .
وإذا أخرج مخالبه في هذه الأماكن الجذرية حيث القوة العقلية يتحول إلى طاقة نقية نظرة الروح, هو تمييز الخروقات, تصدعات في هذه الأوهام ما هي الدعاية, دعاية, أيديولوجية, حتى العلم والتكنولوجيا, العناصر التي تترك بدون أعصاب العبد الحديث الذي أصبحنا عليه .
وظيفة الشعر هي الذهاب إلى حيث يكون طريقنا, بالمثابرة, العمق والإيمان .
بين ممارسي فن حسن النية والبحث عن " أبعد مما هو معروف " لن يكون هناك ذرة من الحكمة المجنونة هذا يجعلنا نتعمق في أنفسنا انعكاس المطلق العظيم, نحن النسور الخفية ندور حول قمم غير مرئية ?