من كلا الجانبين وفقاً لذلك النعت المضارع أنا أفعل خاصتي ال " ماذا سيقولون " أشياء من العقل ولكن دون الإضرار بالآخرين .
من جهة أخرى أنا أكشط قيعان المقلاة في كدينزا أضع دوار على عتبة الباب أنا أجادل في جولات من الساق .
أنا أتذمر أحيانا من دون أدنى شك بل اختر سهامي لمن يهمه الأمر المماطلة رأسا على عقب .
حان الوقت للقول أنا أرتدي الطبيعة المزعجة باللون الأسود أنا أرتجف تحت هطول الأمطار وشركة وهمية لقول القليل مع القليل من الآثار حتى لا يصدأ المستقبل .
ماذا سيقولون عني نصف الكلمات تدور حول الأشياء على مفترق طرق الطوابع القديمة إذا عرضت نفسي بوتيرة متسارعة في مرآة خطوة أوزة .
" اذهب في طريقك , لا شيء للمشاهدة " .
واذا عاد للوراء الرجل المفكر جزء من الرومانسية سيكون هناك على عتبة بيت المزرعة الخاص بي هذه الكلمات الجليدية , كلمات الحب هذه :
" قف , خذ وقتك , هناك كل شيء لتراه ,أدخل كهفي إبريق الأذن والروح القدس من بطني في الشعر المتمرد لكمة الفاصلة العليا لي الراعي لكن ابدا , أوه أبدا , لا تفوت الاستماع إلى كلام فئران المكان " .