كل وجه

  كل وجه هو نص لفك شفرته .
إذا لاحظت وجه الآخر من دون
اختصرها إلى ما أعتقد أنني أعرفه عنها,
ثم يمكن أن يحدث الفتح في
و ضميري هكذا الله
يتبادر إلى الذهن .

وجه الآخر معترف به في الآخر
هو من أجل المراوغ و
لانهائية .

الوجه قارة لم نمتلكها أبدًا
انتهى الاستكشاف, أرض لا حدود لها,
محيط لا قاع له.

ملامحه, ارتياحها مثل ذلك
قشرة الأرض, تحمل بصمة
كل المخفوقات الكبيرة والصغيرة
الذي ميزه .

تفترض القراءة بين سطور الوجه أ
" استبصار " يأتي من القلب, انطلق الأمام
في القلب و وهو ما يسمى الحب.
إله محيا, هذا رمز غير المرئي, جيد
بالإضافة إلى الغرامة, أثمن وأجمل,
عندما رسمها من خلال تجربته, هو
اجتاز الاختبار.

العلاقة مع الوجه تحدث
صلاح .

انظر إلى وجه الشخص, هو أن يضع
غروره جانبا, إنها تحاول أن تنسى,
لذا أنا ; هو السماح للفكر في وجهه
الأخرى, لهذا الجار الموجود هناك, مقابل
نفسه ويلزمنا, بالضرورة وبحنان,
ليجعل الغريب شقيقه الأقرب.

" أنظر إليك ابتسامتك الطيبة تغزوني ...
هل ما زلت من هذا العالم ? "
" أشكرك يا عرابتي . شكرا لك جنيتي الطيبة . "


004

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول المطلوبة محددة *

يستخدم هذا الموقع Akismet لتقليل البريد العشوائي. تعرف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.