
هذه الأيادي العنيدة للحسد
أكمل السؤال
بدون إجابة قادمة.
الزهرة التي تجرأ
يدعي وجوده
عكس اتجاه المسار المقترح.
خيالية بحتة
لا يرتاح الحارس
بدون مكالمة الصباح الباكر.
366
هذه الأيادي العنيدة للحسد
أكمل السؤال
بدون إجابة قادمة.
الزهرة التي تجرأ
يدعي وجوده
عكس اتجاه المسار المقترح.
خيالية بحتة
لا يرتاح الحارس
بدون مكالمة الصباح الباكر.
366