إنه يظهر الشجاعة’واجه الخوف عندما تنزلق إلينا, في أجسادنا, عواطفنا, افكارنا وقلوبنا .
يمكننا الاعتماد على هذا من أجل ملكناالبديهة الأجود, واحد ينفتح على ما يحدث ومتى نواجه تحديات . من الجيد بشكل خاص متابعته عندما يأتي الوقت لاتخاذ الخيارات على أساس يومي .
تأتي عناصر هذا الحدس من أ مستوى الوعي الذي هو أبعد من المنطق والعقل منطق . لذلك في بعض الأحيان يتطلب الأمر الكثير من الدافع والتصميم اتبع هذه النصائح التي يبدو لنا أحيانًا أنها تتعارض مع المنطق السليم وقد تبدو سخيفة .
و هناك, في هذه الظروف الفريدة وأوه كم هو استثنائي, عندما يكون هناك اتصال قوي بين كياننا العالمي وحقيقة بيئية استثنائية أو عاطفة قوية, نحن لا نفعل يجب ألا تفوت هذه الفرصة ينمو على نفسه, باستخدام قوتنا المتصوفة الذين هم إيمان ونعمة بقدر قدراتنا الفلسفية والنفسية .
هذا كيف يمكننا أن نسألنعمة الثبات لتجلب لنا الإفراج والثبات اللازم لإنجاز مهمتنا في المنتصف الفوضى وعدم اليقين .
نحن نعلم مدى سهولة تركها يغويها الخوف ويصعب تخليصها من العواصف أفكارنا وتشجعنا على الانسحاب إلى أنفسنا, حول يتصاعد أوهام وأوراق كاذبة .
هذا الخوف هو هذا الثعبان الذي ينزلق بين حجارة من جدار قلعتنا الداخلية . هكذا تصفها تيريز. من أفيلا, من يحفظه من الخوف, ناشد العلي من أجل ابق متيقظًا في جسمك وتنبيهًا لتطوق نفسك في قوة النعمة كإجراء وقائي لقلعته الشخصية .
” نرجو أن تجعلنا هذه النعمة على الأرض, متمركزين جيدًا في العلاقة الحميمة لأفكارنا تتغذى بنفس القدر من التمييز وخفة الانفتاح على ما هو, فقط من خلال العلاقات مع الآخرين . قد لا يخشى أبدًا أن يسيطر على جسدي, من قلبي, من أفكاري وروحي حتى تكون أفعالي صحيحة ” .
181