
ها انا في زقاق شجر الزيتون لنهب زهر العسل سرا في الحب ضفدع مع هدب أخضر. يكشف الشاعر كالدم الدافئ من الأوعية من الدورة المضطربة من هذا الحنين بصمة الرقة. وضيق في الفانوس الذي سقط في البحر أقدم العوامة من القصيدة التي أحبها الحجر لوضع رأسي. أنا أؤمن بصرخات الدراجة الهوائية مع طقوس الباستيل الأزرق أغنية بحارة نيوفاوندلاند النزول إلى أسفل الفتحة أذرع مليئة بسمك القد المجفف. أقل من ذلك بكثير ظننت أنني رأيت على وعاء الطين الموت والحياة يلتهم كل منهما الآخر. أما أطفالي يوزع ذلك الوقت في سلام إلى الغيوم دون ازدواجية مزقت العقد والوعد. ستأخذني الريح بعيدا في حزن تسليم الفم في انتظار ظل الشاهدة تنعكس في نسمة الوحش. آهان الملكي لجنود الازدراء ينعكس في البور كتف الثائر الجسدي حديث نهاية القرن للريح من العشب. طبيعتي الحلوة بأوراق أبدية تعال في المساء لقد اقتربت مني أن العربة تحركت. استكشاف الضباب بأشكال كاملة سترتفع روحي في مقدمة المراعي الصيفية كطريقة واحدة. 874